El Tidjanismo
Primera pregunta de la fatwa número (18068)
Pregunta 1: Leí una fatwa que considera al grupo Tidjani incrédulo y desviado. Por favor, le pido que nos demuestre las causas en que se basa la sentencia.
Respuesta 1: La Tariqa Tidjani es una vía reprensible que no corresponde al camino del Islam, ya que comporta innovaciones, actos reprensibles e idólatras que hacen salir a los que creen en eso de la religión del Islam, incluyendo:
1. El extremismo de Ahmad ibn Muhammad At-Tidjani el creador de la Tariqa y el extremismo de sus seguidores sobrepasa los límites, hasta tal punto de atribuirse las características del mensaje, incluso los atributos del Señorío y de la adoración, sus adeptos lo han seguido en esto.
2. Su creencia en la destrucción y en la unificación de la existencia, atribuyéndolo a sí mismo, incluso afirmó que ha alcanzado el súmmum (lo máximo) de esta posición. Sus adeptos han creído esto de él, y lo han hecho su creencia.
3. Declaró que el "Madad" (auxilio) surgía de Allah sobre el Profeta (la paz y las bendiciones de Allah sean con él), luego surgió del Profeta sobre el resto de los profetas, a continuación, de los profetas sobre él, y luego se repartió sobre todas las criaturas de Adam hasta que se sople la trompeta, y sus adeptos creen en eso.
(Parte nº: 2, página nº: 146)
4. Es indecente hacia Allah y hacia cualquier aliado de Allah, se comportaba mal de cara a ellos, diciendo: "Mi pie está sobre el cuello de todo aliado."
5. Él pretendió falsamente que conocía lo oculto y lo que esconden los pechos, y que él mandaba en los corazones, y sus adeptos creen y consideran que esto forma parte de sus cualidades y sus milagros.
6. Su ateísmo en los versículos de Allah y su falsa interpretación de estos versículos, pretiendiendo que es una exégesis "ichariyya".
7. Afirma que cualquiera que pertenezca al Tidjanismo entra en el Paraíso sin juicio ni castigo, independientemente de sus pecados.
Estas son algunas ideas tidjanis resumidas de sus libros más importantes y seguros, según sus sabios, tales como "Djawahir Al-Ma` ani" " de Ali Harazim" y" Rimah Hizb Ar-Rahim "de Umar Ibn Sa` id Al -Fouti.
Que Allah les conceda el éxito y que la paz y las bendiciones sean sobre nuestro Profeta Muhammad, su familia y sus compañeros.
El Comité Permanente de investigación académica y emisión de fatwas (Al-IFTA ")
Tomado de Alifta.net
Traducido al castellano por Umm Amina
التيجانية
التيجانية
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 18068 )
س1: قرأت فتوى بالحكم على الفرقة التيجانية بالكفر والضلال. أرجو إيضاح الأسباب التي بني عليها الحكم؟
ج1: الطريقة التيجانية طريقة منكرة لا تتفق مع هدي الإسلام، لما فيها من البدع والمنكرات والشركيات التي تخرج من يعتقدها عن ملة الإسلام، من ذلك:
1- غلو أحمد بن محمد التيجاني مؤسس الطريقة وغلو أتباعه فيه غلوًّا جاوز الحد، حتى أضفى على نفسه خصائص الرسالة، بل صفات الربوبية والإلهية وتبعه في ذلك مريدوه.
2- إيمانه بالفناء ووحدة الوجود، وزعمه ذلك لنفسه، بل زعم أنه في الذروة العليا من ذلك، وصدقه فيه مريدوه فآمنوا به واعتقدوه.
3- تصريحه بأن المدد يفيض من الله على النبي صلى الله عليه وسلم أولاً، ثم يفيض منه على الأنبياء، ثم يفيض من الأنبياء عليه، ثم منه يتفرق على جميع الخلق من آدم إلى النفخ في الصور، ويؤمن مريدوه بذلك ويعتقدونه.
( الجزء رقم : 2، الصفحة رقم: 146)
4- تهجمه على الله وعلى كل ولي لله، وسوء أدبه معهم إذ يقول: قدمي على رقبة كل ولي.
5- دعواه كذبًا أنه يعلم الغيب وما تخفي الصدور، وأنه يصرف القلوب، وتصديق مريديه بذلك وعده من محامده وكراماته.
6- إلحاده في آيات الله وتحريفها عن مواضعها بما يزعمه تفسيرًا إشاريًّا.
7- زعمه أن كل من كان تيجانيًّا يدخل الجنة دون حساب ولا عذاب، مهما فعل من الذنوب.
هذه بعض أفكار التيجانية ملخصة من أوسع كتبهم وأوثقها في نظر علمائهم، مثل كتاب: ( جواهر المعاني ) لعلي حرازم ، وكتاب: ( رماح حزب الرحيم ) لعمر بن سعيد الفوتي .
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
http://www.alifta.net/Search/ResultDetails.aspx?lang=ar&view=result&fatwaNum=true&FatwaNumID=18068&ID=10902&searchScope=3&SearchScopeLevels1=&SearchScopeLevels2=&highLight=1&SearchType=EXACT&SearchMoesar=false&bookID=&LeftVal=0&RightVal=0&simple=&SearchCriteria=AnyWord&PagePath=&siteSection=1&searchkeyword=#firstKeyWordFound
التيجانية
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 18068 )
س1: قرأت فتوى بالحكم على الفرقة التيجانية بالكفر والضلال. أرجو إيضاح الأسباب التي بني عليها الحكم؟
ج1: الطريقة التيجانية طريقة منكرة لا تتفق مع هدي الإسلام، لما فيها من البدع والمنكرات والشركيات التي تخرج من يعتقدها عن ملة الإسلام، من ذلك:
1- غلو أحمد بن محمد التيجاني مؤسس الطريقة وغلو أتباعه فيه غلوًّا جاوز الحد، حتى أضفى على نفسه خصائص الرسالة، بل صفات الربوبية والإلهية وتبعه في ذلك مريدوه.
2- إيمانه بالفناء ووحدة الوجود، وزعمه ذلك لنفسه، بل زعم أنه في الذروة العليا من ذلك، وصدقه فيه مريدوه فآمنوا به واعتقدوه.
3- تصريحه بأن المدد يفيض من الله على النبي صلى الله عليه وسلم أولاً، ثم يفيض منه على الأنبياء، ثم يفيض من الأنبياء عليه، ثم منه يتفرق على جميع الخلق من آدم إلى النفخ في الصور، ويؤمن مريدوه بذلك ويعتقدونه.
( الجزء رقم : 2، الصفحة رقم: 146)
4- تهجمه على الله وعلى كل ولي لله، وسوء أدبه معهم إذ يقول: قدمي على رقبة كل ولي.
5- دعواه كذبًا أنه يعلم الغيب وما تخفي الصدور، وأنه يصرف القلوب، وتصديق مريديه بذلك وعده من محامده وكراماته.
6- إلحاده في آيات الله وتحريفها عن مواضعها بما يزعمه تفسيرًا إشاريًّا.
7- زعمه أن كل من كان تيجانيًّا يدخل الجنة دون حساب ولا عذاب، مهما فعل من الذنوب.
هذه بعض أفكار التيجانية ملخصة من أوسع كتبهم وأوثقها في نظر علمائهم، مثل كتاب: ( جواهر المعاني ) لعلي حرازم ، وكتاب: ( رماح حزب الرحيم ) لعمر بن سعيد الفوتي .
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
http://www.alifta.net/Search/ResultDetails.aspx?lang=ar&view=result&fatwaNum=true&FatwaNumID=18068&ID=10902&searchScope=3&SearchScopeLevels1=&SearchScopeLevels2=&highLight=1&SearchType=EXACT&SearchMoesar=false&bookID=&LeftVal=0&RightVal=0&simple=&SearchCriteria=AnyWord&PagePath=&siteSection=1&searchkeyword=#firstKeyWordFound