Sheij Muhammad Aman Al Jami dijo cuando se le preguntó sobre los ahadiz débiles que se encuentran en Kitab at- tawhid, Fath al- Majid y Taysir al- Aziz al Hamid:
El argumento es de dos tipos, el argumento de base y el argumento de apoyo. Y todos los ahadiz débiles que se encuentran en este libro forman parte de la argumentación de apoyo y no de la argumentación de base.
Lo que prueba esto, es que para cada capítulo, el autor comienza citando un versículo o ahadiz auténticos, luego relata a veces un hadiz débil o un athar. Y él no es el primero en hacerlo, los sabios de la Sunnah son indulgentes en esto, es decir, en la argumentación de apoyo. Ellos no condicionan la autenticidad en las evidencias utilizadas para apoyar, porque el significado es auténtico como lo prueba la argumentación de base extraída del Libro y de la Sunnah.
Por lo tanto, mientras usted tenga el hadiz del capítulo o que el capítulo incluya un versículo o un hadiz auténtico llamado "Hadiz Al Bab" (Hadiz del capítulo) este es auténtico. Entonces, si un hadiz débil o un athar vienen después de este y su significado apoya lo que le precede como versículos y ahadiz, no hay nada que reprochar, y esto es bastante frecuente y extendido en las obras de la gente de la sunna y del grupo.
Lo que está prohibido es basarse en esto para afirmar la creencia o un juicio. Basarse en un hadiz débil, es lo que está prohibido, es necesario que se entienda bien esto.
(شرح كتاب التوحيد ش23)
Tomado de: https://salafiyahathariyah.blogspot.com/2018/03/au-sujet-des-hadiths-faibles-presents.html
Traducido al castellano por Umm Amina
الأحاديث الضعيفة في كتاب التوحيد و فتح المجيد وتيسير العزيز الحميد/العلامة محمد أمان
قال العلامة محمد أمان- رحمه الله تعالى -لما سئل عن الأحاديث الضعيفة في كتاب التوحيد و فتح المجيد وتيسير العزيز الحميد:
الاستدلال على نوعين :
استدلال للتأسيس ،واستدلال للتأييد، كل الأحاديث الضعيفة في هذا الكتاب من قبيل المؤيدات لا من قبيل الأساس .
بدليل في كل ترجمة يبدأ المؤلف إما بآية أو بأحاديث صحاح ثم يأتي بعد ذلك أحيانا بحديث ضعيف أو بأثر ،وهذا ليس هو أول من فعل هذا ،بل علماء أهل السنة يتساهلون في مثل هذا ،أي في باب التأييد؛ أدلة مؤيدة لا يشترطون فيها الصحة ،لأن المعنى صحيح ؛بدليل ما تقدم من الأدلة التأسيسية من الكتاب والسنة.
طالما عندك حديث الباب، أو في الباب آية أو حديث صحيح ،نسميه حديث الباب فهو صحيح.
إن جاء بعد ذلك حديث ضعيف أو أثر ضعيف ومعناه يؤيده ما تقدم من الآيات والأحاديث الصحيحة لا غضاضة في ذلك ؛وهذا كثير منتشر في مؤلفات أهل السنة والجماعة.
إنما الذي لايجوز الاعتماد لإثبات عقيدة أو لإثبات حكم، الاعتماد على الحديث الضعيف ؛هذا الذي لا يجوز، فلنفهم هذا جيدا..
(شرح كتاب التوحيد ش23)
الاستدلال على نوعين :
استدلال للتأسيس ،واستدلال للتأييد، كل الأحاديث الضعيفة في هذا الكتاب من قبيل المؤيدات لا من قبيل الأساس .
بدليل في كل ترجمة يبدأ المؤلف إما بآية أو بأحاديث صحاح ثم يأتي بعد ذلك أحيانا بحديث ضعيف أو بأثر ،وهذا ليس هو أول من فعل هذا ،بل علماء أهل السنة يتساهلون في مثل هذا ،أي في باب التأييد؛ أدلة مؤيدة لا يشترطون فيها الصحة ،لأن المعنى صحيح ؛بدليل ما تقدم من الأدلة التأسيسية من الكتاب والسنة.
طالما عندك حديث الباب، أو في الباب آية أو حديث صحيح ،نسميه حديث الباب فهو صحيح.
إن جاء بعد ذلك حديث ضعيف أو أثر ضعيف ومعناه يؤيده ما تقدم من الآيات والأحاديث الصحيحة لا غضاضة في ذلك ؛وهذا كثير منتشر في مؤلفات أهل السنة والجماعة.
إنما الذي لايجوز الاعتماد لإثبات عقيدة أو لإثبات حكم، الاعتماد على الحديث الضعيف ؛هذا الذي لا يجوز، فلنفهم هذا جيدا..
(شرح كتاب التوحيد ش23)