Pregunta 2 de Fatwa número (9306):
Pregunta 2: Yo
estoy constantemente bajo la influencia de la duda (insinuación
pérfida) durante la oración y el ayuno. Esta duda me persigue
continuamente. A veces dudo de la inexistencia de Allah, la futilidad de
la oración, etc... ¿La insinuación pérfida es una enfermedad orgánica,
psicológica o de comportamiento? ¿Cometo pecado por ello? ¿Cuál es mi
posición en relación con Allah y el Último Día? ¿Puedo encontrar en el
Islam un remedio para la duda y la insinuación pérfida?
Respuesta 2: Estas
dudas e insinuaciones que le llegan provienen de Shaytán. Usted debe
alejarse de ello y no prestar atención. También debe implorar la
protección de Allah contra Shaytán y recitar varias veces: "Yo creo en
Allah y en Sus Mensajeros." El Profeta (la paz sea con él) instó a ello a
toda persona que cae en las insinuaciones pérfidas.
Que Allah les
conceda el éxito y que la paz y las bendiciones sean sobre nuestro
Profeta Muhammad, sobre su familia y compañeros.
El Comité Permanente para la Investigación Académica y Emisión de Fatwas de (Al-Ifta ')
Traducido al castellano por Umm Amina
الوساوس من الشيطان
( الجزء رقم : 2، الصفحة رقم: 208)
الوساوس من الشيطان
السؤال الثاني من الفتوى رقم ( 9306 ):
س2: دائمًا أجد نفسي في شك (وسواس) مستمر في صلاتي في صيامي شعور يلازمني باستمرار، وأحيانًا يتطرق الشك إلى عدم وجود الله وتفاهة الصلاة وغيرها، فهل الوسواس مرض عضوي أم نفسي أم تطبع؟ وهل لي ذنب في ذلك، وما موقفي من الله يوم القيامة، وهل أجد في الإِسلام علاجًا للشك والوسواس؟
ج2: هذه الشكوك والوساوس التي تنتابك من الشيطان، فعليك الإِعراض عنها وعدم الالتفات إليها، والاستعاذة بالله من الشيطان، والإِكثار من قول: آمنت بالله ورسله، كما أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك من وقع في مثل هذه الوساوس.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإِفتاء
http://www.alifta.com/Search/ResultDetails.aspx?lang=ar&view=result&fatwaNum=true&FatwaNumID=9306&ID=589&searchScope=3&SearchScopeLevels1=&SearchScopeLevels2=&highLight=1&SearchType=EXACT&SearchMoesar=false&bookID=&LeftVal=0&RightVal=0&simple=&SearchCriteria=AnyWord&PagePath=&siteSection=1&searchkeyword=#firstKeyWordFound
( الجزء رقم : 2، الصفحة رقم: 208)
الوساوس من الشيطان
السؤال الثاني من الفتوى رقم ( 9306 ):
س2: دائمًا أجد نفسي في شك (وسواس) مستمر في صلاتي في صيامي شعور يلازمني باستمرار، وأحيانًا يتطرق الشك إلى عدم وجود الله وتفاهة الصلاة وغيرها، فهل الوسواس مرض عضوي أم نفسي أم تطبع؟ وهل لي ذنب في ذلك، وما موقفي من الله يوم القيامة، وهل أجد في الإِسلام علاجًا للشك والوسواس؟
ج2: هذه الشكوك والوساوس التي تنتابك من الشيطان، فعليك الإِعراض عنها وعدم الالتفات إليها، والاستعاذة بالله من الشيطان، والإِكثار من قول: آمنت بالله ورسله، كما أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذلك من وقع في مثل هذه الوساوس.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإِفتاء
http://www.alifta.com/Search/ResultDetails.aspx?lang=ar&view=result&fatwaNum=true&FatwaNumID=9306&ID=589&searchScope=3&SearchScopeLevels1=&SearchScopeLevels2=&highLight=1&SearchType=EXACT&SearchMoesar=false&bookID=&LeftVal=0&RightVal=0&simple=&SearchCriteria=AnyWord&PagePath=&siteSection=1&searchkeyword=#firstKeyWordFound