¿Qué designa la palabra "estampado" en el hadiz "excepto los estampados que adornan, un vestido"?
Pregunta 2: Aparece en algunos libros de su eminencia sobre el tema de la fotografía esta expresión "excepto los estampados que adornan un vestido". ¿Se trata de una imagen o tiene otro significado?
(Parte nº: 8, página nº : 92)
Respuesta 2: Los Ulemas, que Allah les tenga misericordia, han dado a esta palabra dos significados:
El primero: Es la imagen que se encuentra sobre una alfombra que se pisa o sobre alguna cosa que se aplasta como los cojines, esto es tolerado porque el Mensajero de Allah (sallallahu 'alayhi wa salam), lo perdonó. Su uso es excusado pero tomar la foto para colocarla sobre la alfombra no está permitido.
La segunda: Se trata de otros motivos decorativos que las imágenes que se encuentran en la ropa. Estos motivos en la ropa son admisibles y el juicio acerca de ellos difiere al de la fotografía. Lo que está prohibido es la imagen de lo que tiene un alma, ya sea humana o no. Ha sido relatado que el Profeta (sallallahu 'alayhi wa sallam), entró a casa de Aisha un día y vió una tela sobre la que había una imagen. Esto lo enojó: la rompió luego dijo: Los que hacen estas imágenes serán castigados el día de la Resurrección y se les dirá: Dad vida a lo que habeís creado. Entonces Aisha dijo: Yo transformé (la tela) en dos cojines sobre los que se tumbaba el Profeta, sallallahu 'alayhi wa salam. Ha sido relatado por Nasai con una cadena de transmisión auténtica de Abu Hurayrah (que Allah esté complacido con él) que el Profeta (sallallahu 'alayhi wa salam) tenía una cita con Yibril (alayhi Assallam), pero tardó en venir y él salió a esperarlo. Yibril le dijo: "Ciertamente, en la casa, donde hay una estatua, una cortina estampada con representaciones figurativas y un perro. Da la orden de cortar la cabeza de la estatua, cortar la cortina y convertirla en cojines que sean aplastados o pisados y haz salir al perro". El Profeta (Salla Allah `alayhi wa salam) lo hizo y Yibril entró. Abu Hurayrah dijo: era un cachorro bajo la mesa y fue introducido por Al-Hasan o Al-Hussein.
Tomado de Alifta.net
Traducido al acstellano por Umm Amina
ما المقصود بالرقم في حديث إلا رقما في ثوب
ما المقصود بالرقم في حديث " إِلا رقمًا في ثوب"؟
س2: جاء في بعض كتب فضيلتكم عن التصوير: " إِلا رقمًا في ثوب " ما المقصود بالرقم، هل هو الصورة أم هو معنى آخر؟
(الجزء رقم : 8، الصفحة رقم: 92)
ج2 : فسر العلماء رحمهم الله الرقم بأمرين:
أحدهما: أنه الصورة التي تكون في البسط ونحوها مما يداس ويمتهن كالوسائد، فهذا معفوٌّ عنه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عفا عنه، والمقصود: العفو عن استعماله، أما التصوير فلا يجوز.
والثاني: أنه النقوش التي تكون في الثياب من غير الصور، فإِن النقوش في الثياب لا تضر وليس حكمها حكم الصورة، إِنما المحرم صورة ما له روح من آدمي أو غيره؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه دخل يومًا على عائشة ورأى ثوبًا فيه صورة فغضب وهتكه، وقال: إِن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم، قالت عائشة : فجعلت منه وسادتين يرتفق بهما النبي صلى الله عليه وسلم ، وخرج النسائي بإِسناد صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان على موعد مع جبرائيل عليه السلام فتأخر عنه فخرج إِليه ينتظره فقال له جبرائيل: (إِن في البيت تمثالاً، وسترًا فيه صورة، وكلبًا فَمُرْ برأس التمثال أن يقطع حتى يكون كهيئة الشجرة، وَمُرْ بالستر أن يتخذ منه وسادتان منتبذتان توطآن، وَمُرْ بالكلب أن يخرج)، ففعل النبي صلى الله عليه وسلم، فدخل جبرائيل عليه السلام، قال أبو هريرة : وكان الكلب جروًا تحت نضد في البيت أدخله الحسن أو الحسين .
http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaDetails.aspx?View=Page&PageID=981&PageNo=1&BookID=4#P92
ما المقصود بالرقم في حديث " إِلا رقمًا في ثوب"؟
س2: جاء في بعض كتب فضيلتكم عن التصوير: " إِلا رقمًا في ثوب " ما المقصود بالرقم، هل هو الصورة أم هو معنى آخر؟
(الجزء رقم : 8، الصفحة رقم: 92)
ج2 : فسر العلماء رحمهم الله الرقم بأمرين:
أحدهما: أنه الصورة التي تكون في البسط ونحوها مما يداس ويمتهن كالوسائد، فهذا معفوٌّ عنه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عفا عنه، والمقصود: العفو عن استعماله، أما التصوير فلا يجوز.
والثاني: أنه النقوش التي تكون في الثياب من غير الصور، فإِن النقوش في الثياب لا تضر وليس حكمها حكم الصورة، إِنما المحرم صورة ما له روح من آدمي أو غيره؛ لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه دخل يومًا على عائشة ورأى ثوبًا فيه صورة فغضب وهتكه، وقال: إِن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم، قالت عائشة : فجعلت منه وسادتين يرتفق بهما النبي صلى الله عليه وسلم ، وخرج النسائي بإِسناد صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان على موعد مع جبرائيل عليه السلام فتأخر عنه فخرج إِليه ينتظره فقال له جبرائيل: (إِن في البيت تمثالاً، وسترًا فيه صورة، وكلبًا فَمُرْ برأس التمثال أن يقطع حتى يكون كهيئة الشجرة، وَمُرْ بالستر أن يتخذ منه وسادتان منتبذتان توطآن، وَمُرْ بالكلب أن يخرج)، ففعل النبي صلى الله عليه وسلم، فدخل جبرائيل عليه السلام، قال أبو هريرة : وكان الكلب جروًا تحت نضد في البيت أدخله الحسن أو الحسين .
http://www.alifta.com/Fatawa/FatawaDetails.aspx?View=Page&PageID=981&PageNo=1&BookID=4#P92