(Parte nº: 3, página nº: 457)
La resurrección el Día del Juicio
(Parte nº: 3, página nº: 458)
Pregunta 10 de la fatwa número (189):
Pregunta 10: ¿De que manera la gente se levantarán de sus tumba el Día de la Resurrección? ¿Cuál será el estado de los profetas, sabios y ascetas? ¿Quién será el primero de ellos en ser vestido?
Respuesta 10: Allah (Glorificado sea) resucitará a la gente el Día del Juicio (la Resurrección) a partir del coxis de donde ellos volverán a crecer, de la misma manera que la hierba crece de un grano, y la palma de la semilla. Ellos saldrán de sus tumbas, descalzos, desnudos de pies a cabeza, estupefactos, apresurados, como langostas diseminadas o mariposas esparcidas que no se desvían en absoluto del lugar del reencuentro, mejor guiados que los Qatta (ave muy apegada a su nido al cual regresa muy rápidamente), como si corrieran hacia un lugar específico. Además, el primero sobre el cual la tierra se agrietará será nuestro Profeta Muhammad , que será el primero que despertará del desvanecimiento después del Gran Soplo. Sin embargo, el primero en ser vestido, después de resucitar será el elegido de Allah (Ibrahim) (la paz sea con él ) en este momento, el pavor será tan inmenso que cada Profeta dirá:¡Yo mismo! ¡yo mismo!. Por otra parte, el que lea los versículos de la resurrección de la suras "al-Qamar" (La Luna), "Mi` radj "(Los grados de elevación) y" Al-Qari `a" (La conmoción) así como otras Suras similares, entenderá sobre lo que ha sido mencionado. Se ha narrado en los dos Sahih que el Profeta dijo: "Vosotros hareís el éxodo descalzos, desnudos y estupefactos.{Igual que comenzamos por primera vez la creación, la repetiremos es una promesa a la que Nos comprometemos. Es cierto que hacemos las cosas} Y el primero que será vestido el día de la Resurrección, será
(Número de parte: 3, número de la página: 459)
Abraham. Algunos de mis compañeros serán llevados hacia la izquierda (hacia el infierno), yo diré entonces: ¡Señor ellos son mis compañeros! Se me responderá: Ellos volvieron sobre sus pasos, apóstatas después de que los dejastes". Luego yo diré como dijo el siervo virtuoso (Jesus). {Y he sido testigo de ellos mientras permanecí en su compañía}... hasta Su dicho: {...el sabio}" (Capítulo" Principio de la Creación "), también ha sido narrado en los dos Sahihs que el Profeta dijo: "En el Día de la Resurrección, todos los hombres se desvanecerán (de espanto) y yo seré el primero cuya tumba se hienda...." hasta el final del Hadiz. También hay otro hadiz que dice:.. "En el Día de la Resurrección, todos los hombres se desvanecerán (de espanto ), pero seré el primero en recuperar mi conciencia", hasta el final del Hadiz. También puede leer el libro "Sharh At-Tahawiyya", cuando cita At- Tahawiyy sobre el estado de la gente el Día de la Resurrección.
Que Allah les conceda el éxito y que la paz y las bendiciones sean sobre nuestro Profeta. Mohammad y su familia y sus compañeros
El Comité Permanente de investigación académica y emisión de fatwas (Al-IFTA ")
http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaChapters.aspx?View=Page&PageID=989&PageNo=1&BookID=9
Traducido al castellano por Umm Amina
كيفية قيام الناس من قبورهم يوم القيامة
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 457)
البعث يوم القيامة
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 458)
السؤال العاشر من الفتوى رقم ( 189 ):
س10: كيف يقوم الناس من قبورهم يوم القيامة، وكيف يقوم الأنبياء والأقطاب والأبدال، ومن أول من يكسى؟
ج10 : يعيد الله سبحانه خلق الناس يوم القيامة من عجب الذنب فينبتون منه سويًّا كما ينبت الزرع من الحب، والنخل من النوى، ثم يخرجون من قبورهم حفاة عراة غرلاً، سراعًا، كأنهم جراد منتشر أو فراش مبثوث لا يضلون طريق الموقف، بل هم أهدى إليه من القطا، كأنهم إلى نصب يوفضون، وأول من تنشق عنه الأرض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهو أول من يفيق من الصعق، أما أول من يكسى بعد البعث فخليل الرحمن عليه الصلاة والسلام، ويشتد الهول بجميع الناس حتى يقول كل نبي يومئذٍ: نفسي نفسي، ومن قرأ آيات البعث من سورة القمر والمعارج والقارعة وأمثالها يتبين له الكثير مما تقدم، وثبت في الصحيحين: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صحيح البخاري أحاديث الأنبياء (3349) ، صحيح مسلم الجنة وصفة نعيمها وأهلها (2860) ، سنن الترمذي صفة القيامة والرقائق والورع (2423) ، سنن النسائي الجنائز (2081) ، مسند أحمد بن حنبل (1/253) ، سنن الدارمي الرقاق (2802). إنكم محشورون حفاة عراة غرلاً ثم قرأ: وأول من يُكسى يوم القيامة
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 459)
إبراهيم ، وإن أناسًا من أصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول: أصحابي أصحابي، فيقول: إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم، فأقول كما قال العبد الصالح: ، إلى قوله: كتاب بدء الخلق، وثبت في [الصحيحين] أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الناس يصعقون يوم القيامة فأكون أول من تنشق عنه الأرض الحديث، وفيهما أيضًا: إن الناس يصعقون يوم القيامة، فأكون أول من يفيق الحديث، وانظر تحقيق الحديثين في [شرح الطحاوية] عند كلام الطحاوي في أحوال الناس يوم القيامة.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإِفتاء
http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaDetails.aspx?View=Page&PageID=999&PageNo=1&BookID=3#P458
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 457)
البعث يوم القيامة
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 458)
السؤال العاشر من الفتوى رقم ( 189 ):
س10: كيف يقوم الناس من قبورهم يوم القيامة، وكيف يقوم الأنبياء والأقطاب والأبدال، ومن أول من يكسى؟
ج10 : يعيد الله سبحانه خلق الناس يوم القيامة من عجب الذنب فينبتون منه سويًّا كما ينبت الزرع من الحب، والنخل من النوى، ثم يخرجون من قبورهم حفاة عراة غرلاً، سراعًا، كأنهم جراد منتشر أو فراش مبثوث لا يضلون طريق الموقف، بل هم أهدى إليه من القطا، كأنهم إلى نصب يوفضون، وأول من تنشق عنه الأرض نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهو أول من يفيق من الصعق، أما أول من يكسى بعد البعث فخليل الرحمن عليه الصلاة والسلام، ويشتد الهول بجميع الناس حتى يقول كل نبي يومئذٍ: نفسي نفسي، ومن قرأ آيات البعث من سورة القمر والمعارج والقارعة وأمثالها يتبين له الكثير مما تقدم، وثبت في الصحيحين: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: صحيح البخاري أحاديث الأنبياء (3349) ، صحيح مسلم الجنة وصفة نعيمها وأهلها (2860) ، سنن الترمذي صفة القيامة والرقائق والورع (2423) ، سنن النسائي الجنائز (2081) ، مسند أحمد بن حنبل (1/253) ، سنن الدارمي الرقاق (2802). إنكم محشورون حفاة عراة غرلاً ثم قرأ: وأول من يُكسى يوم القيامة
(الجزء رقم : 3، الصفحة رقم: 459)
إبراهيم ، وإن أناسًا من أصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول: أصحابي أصحابي، فيقول: إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم، فأقول كما قال العبد الصالح: ، إلى قوله: كتاب بدء الخلق، وثبت في [الصحيحين] أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الناس يصعقون يوم القيامة فأكون أول من تنشق عنه الأرض الحديث، وفيهما أيضًا: إن الناس يصعقون يوم القيامة، فأكون أول من يفيق الحديث، وانظر تحقيق الحديثين في [شرح الطحاوية] عند كلام الطحاوي في أحوال الناس يوم القيامة.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإِفتاء
http://www.alifta.net/Fatawa/FatawaDetails.aspx?View=Page&PageID=999&PageNo=1&BookID=3#P458