Sheij Al Albani: Sí
Interlocutora: As salamu alaykum
Sheij: Alaykum as salam, sí
Interlocutora: Tengo una pregunta
Sheij: Sube tu voz, porque tus palabras se desvanecen.
Interlocutora: Aquel que muere de repente ¿se le considera mártir o no?
Sheij: ¿Mártir? In shaa'a Allah que esto no sea una muerte, una muerte pesarosa.
Interlocutora: ¿Cómo (que quiere decir) una muerte pesarosa?
Sheij: Esto quiere decir que el caso difiere de una persona a otra. Así pues la muerte súbita para quien está preparado a encontrarse con Allah - Exaltado sea - y efectuó todo lo que era obligatorio para él entre los derechos, ya se trate de los derechos hacia Allah - Exaltado sea - como la oración y el ayuno, o los derechos del siervo de Allah como el zakat o la limosna y así sucesivamente. Por lo tanto si efectuó todas las obligaciones y no tenía ninguna deuda y murió repentinamente entonces no hay nada sobre él (como pesadumbre). Pero si era un desobediente o era un criminal o era negligente y murió de muerte repentina, entonces esto es una muerte pesarosa, porque él no se preparó para esta muerte. Y por esto es obligatorio para el musulmán estar siempre listo para esta hora, que podría sorprenderle, por eso él (عليه الصلاة والسلام) dijo: (Quien ame el encuentro con Allah, Allah amará encontrarse con él, y quien deteste el encuentro con Allah, Allah detestará encontrarse con él).
Traducido al francés por Abdoullaah Abu Edem
Tomado de: http://cheikhalalbani.com/est-ce-que-celui-qui-meurt-subitement-est-il-considere-comme-martyr/
Traducido al castellano por Umm Amina
Texto en castellano: http://alhamdulillahialalislamwasunnah.blogspot.com/2017/04/se-le-considera-martir-quien-muere.html
الشيخ : نعم
السائلة : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السّلام نعم
السائلة : عندي أسئلة
الشيخ : ارفعي صوتكي لأنّه ضاع كلامكي
السائلة : هل موت الفجأة هل يعتبر شهيدا أم لا؟
الشيخ : شهيد !؟ إن شاء الله ما تكون الموتة موتة أسف ، يعني يختلف الأمر بين إنسان وآخر ، فموت الفجأة بالنسبة لمن كان مستعدّا للقاء الله عزّ وجلّ وقد قام بكلّ ما يجب عليه من الحقوق سواء كانت حقوق لله عزّ وجلّ من صلاة وصيام ، أو حقوق لعباد الله كالزّكاة والصّدقات ونحو ذلك ، فإذا كان قد قام بكلّ الوجبات وما في عليه دين ، ومات فجأة ، فهذا لا شيء فيه ، لكن إذا كان فاسقا ، أو كان فاجرا ، أو كان مقصّرا ، ومات موت فجأة ، فهذه موتة أسف ، لأنه لم يستعد لمثل هذه الموتة ، ولهذا يجب على المسلم أن يكون دائما على استعداد لهذه الساعة ، التي قد تفجئه ، لذلك قال عليه
الصلاة والسلام ( من أحبّ لقاء الله أحبّ الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه ), غيره
السائلة : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السّلام نعم
السائلة : عندي أسئلة
الشيخ : ارفعي صوتكي لأنّه ضاع كلامكي
السائلة : هل موت الفجأة هل يعتبر شهيدا أم لا؟
الشيخ : شهيد !؟ إن شاء الله ما تكون الموتة موتة أسف ، يعني يختلف الأمر بين إنسان وآخر ، فموت الفجأة بالنسبة لمن كان مستعدّا للقاء الله عزّ وجلّ وقد قام بكلّ ما يجب عليه من الحقوق سواء كانت حقوق لله عزّ وجلّ من صلاة وصيام ، أو حقوق لعباد الله كالزّكاة والصّدقات ونحو ذلك ، فإذا كان قد قام بكلّ الوجبات وما في عليه دين ، ومات فجأة ، فهذا لا شيء فيه ، لكن إذا كان فاسقا ، أو كان فاجرا ، أو كان مقصّرا ، ومات موت فجأة ، فهذه موتة أسف ، لأنه لم يستعد لمثل هذه الموتة ، ولهذا يجب على المسلم أن يكون دائما على استعداد لهذه الساعة ، التي قد تفجئه ، لذلك قال عليه
الصلاة والسلام ( من أحبّ لقاء الله أحبّ الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه ), غيره
