Páginas

domingo, 23 de septiembre de 2012

Soplar antes o después de la lectura de Al Muwadatain✅


Este es el hadiz del Mensajero de Allah, sallallahu 3alaihi wa sallam que cuando se iba a dormir, recitaba Sura al ikhlas, an annas y al falaq 3 veces, soplaba en sus manos y las pasaba sobre su cara y su cuerpo.


El Hadiz en cuestión es el siguiente:

أن النبى - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما فقرأ فيهما (قل هو الله أحد) و (قل أعوذ برب الفلق) و (قل أعوذ برب الناس) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك ثلاث مرات

"El Profeta Muhammad cuando se iba a la cama cada noche, unía sus dos manos y soplaba en ellas recitando (las suras)" Qoul houwallâhou 'Ahad "," Qoul' Audhu birabbil Falaq "y" Qoul Audhu'birabbin nass." Luego se las pasaba por donde podía de su cuerpo, empezando por su cabeza, su cara y su pecho (la parte delantera de su cuerpo). Hacía esto tres veces." [Sahih Al Bukhari]


¿ La Sunnah es hacerlo cada noche o cuando se está enfermo?


Sheij Abderazaq Al  Abbad explica [en su libro Fiqh l- Ad'yat Wal- Adhkar volumen  3 y en su explicación del Kitab Ash-Shamail Al-Muhamadiyyat que la Sunnah es hacerlo todas las noches antes de acostarse, y que la prueba de ello está al comienzo de este hadiz: "cuando se  iba a la cama todas las noches."

¿Cuándo se debe soplar?

Este punto es objeto de desacuerdo entre los sabios.

  • 1-Algunos sabios, como el Sheij Al Albani ven que la Sunnah consiste en soplar antes.

-Así que según ellos: Se sopla, después se lee, luego se pasa sus manos sobre el cuerpo, se repite esto una segunda vez y luego una tercera vez.

Él lo explica en As-Sahihah, aquí están las palabras que he encontrado en el sitio web del Sheij Ali Rida:


3104- (كان إذا أوى إلى فِراشهِ كلَّ ليلةٍ جمَعَ كفَّيهِ ، ثم نفَثَ فيهما، فقرأ فيهما(قل هو الله أحد) و (قل أعوذ برب الفلق) و ( قل أعوذ برب الناس) ، ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده، يبدأُ بهما على رأسهِ ووجههِ ، وما أقبل من جسده ، يفعل ذلك ثلاث مرات ) .
أخرجه البخاري (5017)، وأبو داود (5056)، والترمذي في "السنن " (3399) و"الشمائل " - باب ما جاء في نومه - صلى الله عليه وسلم - - رقم (218- مختصره) ، والنسائي في "عمل اليوم والليلة " (788) ، ومن طريقه : ابن السني في "عمله " (691) ، وابن حبان في "صحيحه " (5519- الإحسان) ، وأحمد (6/16) من طريق المفضل بن فضالة عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة : أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان... الحديث.

قال الشيخ الألباني:
هذا ,وفي الحديث أن السنة أن ينفث في كفيه أولاً ، ثم يقرأ ، ثم يمسح ، هذا ظاهر جداً فيه ، وقد تأول بعضهم قوله : "ثم نفث فيهما فقرأ فيهما " بمعنى : ثم عزم على النفث ، فقد جاء في "تحفة الأحوذي " للمباركفوري (4/231) ما نصه :
"قال العيني : قال المظهري في "شرح المصابيح " : ظاهر الحديث يدل على أنه نفث في كفه أولاً ، ثم قرأ ، وهذا لم يقل به أحد ، ولا فائدة فيه ، ولعله سهو من الراوي ، والنفث ينبغي أن يكن بعد التلاوة ليوصل بركة القرآن إلى بشرة القارئ أو المقروء له . وأجاب الطيبي عنه : بأن الطعن فيما صحت روايته لا يجوز، وكيف والفاء فيه مثل ما في قوله تعالى : (إذا قرأت القرآن فاستعذ ) ، فالمعنى : جمع كفيه ثم عزم على النفث . أو لعل السر في تقديم النفث فيه مخالفة السحرة . انتهى . وفي رواية للبخاري : كان إذا أوى إلى فراشه نفث في كفيه بـ (قل هو الله أحد) وبـ (المعوذتين) جميعاً . قال الحافظ : أي : يقرأها وينفث حالة القراءة" .
فأقول : لم ينشرح صدري لكل هذه الأقوال ، وبعضها أوهن من بعض ، وهاك البيان :
أولاً : أما الطعن في الحديث فهو من أبطل الباطل ؛ فإنه سبيل المبتدعة وعلماء الكلام ، وقد عرفت أن رجاله ثقات أثبات .
ثانياً : وأما تأويله بنحو ما في آية التلاوة ؛ فكان يمكن التسليم بذلك ، لولا أن مجموع الروايات عن عقيل ترده وبخاصة رواية ابن حبان المتقدمة بلفظ :
"جمع كفيه ، ثم نفث فيهما ، ثم قرأ " .
ونحوها رواية أحمد:
" .. فينفث فيهما ؛ ثم يقرأ " .
فهذه صريحة في الترتيب المذكور لا تقبل التأويل .
ثالثاً : وأما دعوى أنه لم يقل به أحد ولا فائدة فيه ؛ فهذا في البطل بمنزلة الطعن في الحديث ؛ إذ لا يسوغ لمسلم أن يقول في العمل بما صح في الحديث : لا فائدة فيه ؛ كما هو ظاهر .
وأما القول بأنه لم يعمل به أحد ، فهو من الرجم بالغيب ، ورحم الله الإمام أحمد إذ قال : "من ادعى الإجماع فقد كذب ، وما يدريه ؟ ! لعلهم اختلفوا " .
رابعاً : ما نقله عن الحافظ موجود في "الفتح " (10/210) في شرح حديث الأويسي المتقدم ، وهو تأويل أيضاً مخالف لما تقدمت الإشارة إليه من الرواية الصحيحة مع توجيهها بمخالفة السحرة كما تقدم عن الطيبي رحمه الله .
ثم إنني لا أكاد أجد أي فرق بين تقديم النفث على القراءة ، وتقديم المسح باليد على المريض قبل القراءة ، كما في حديث عائشة أيضاً قالت :
" كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا اشتكى منا إنسان مسحه بيمينه ، ثم قال : أذهب البأس ربَّ الناس.. " الحديث .
أخرجه مسلم (7/15) ، وأحمد (6/127) من طريقين عن الأعمش عن أبي الضحى عن مسروق عنها .
ورواه البخاري وغيره بنحوه ، وسبق تخريجه برقم (2775) .
ونحوه حديث علي في شكواه لما دخل عليه النبي - صلى الله عليه وسلم -قال : فمسحني بيده ، ثم قال: "اللهم اشفه.. " الحديث .
أخرجه ابن أبي شيبة (8/46) ، وأحمد (1/ 128) بسند فيه ضعف ، وصححه أحمد شاكر (2/234) !
أقول : فكما شرع المسح قبل القراءة ، فمثله النفث قبل القراءة ، فكما لا يقال : لا فائدة من المسح قبلها ، فكذلك لا يقال : لا فائدة من النفث قبل القراءة ؛ إذ الكل شرع لا مجال للرأي فيه ؛ فتأمل !
  • 2-Otros sabios afirman que la Sunnah consiste en soplar, pero durante la lectura.

Esta opinión es mencionada por Ibn Hayar en el Fath y por Sheij Abdel Muhssin  Al Abbad en su explicación de Sunan Tirmidhi.
  • 3-Otros afirman que se sopla después de la lectura.

Así que según ellos:-Se lee, después se sopla, luego se pasa las manos por el cuerpo, esto se repite una segunda vez y luego una tercera vez.

Esta es la opinión de muchos sabios, y  parece ser la opinión del Sheij Abdurazaq Al-Abbad  en particular.
  • 4-Otros afirman finalmente que es igual que uno sople antes o después de la lectura. Ambas formas son válidas, y no hay por lo tanto ningún mal en hacer una de las dos maneras.

Así se desprende de las explicaciones de Sheij Al Abbad en Sunan Abi Dawud. Lo que sigue es una conversación (que he encontrado en un sitio web) entre Sheij Uzaymin y un interlocutor, en la cual afirma que ambas formas son válidas (La explicación parece extraída de Liqaat Bab Al- Maftouh)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال: يا فضيلة الشيخ! كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم قبل النوم أن ينفث في كفيه، فما أدري، يقرأ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] ، وسورة الناس، والفلق؟ ما أدري ما هي الصفة؟
الجواب:
الصفة:أنه يقول هكذا بيديه، يعني: يضم بعضها إلى بعض، ثم ينفث فيهما، ويقرأ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] ، قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ [الفلق:1] ، قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ [الناس:1] ، ويمسح بهما وجهه، وما استطاع من بدنه. ثلاث مرات مع بعضها
! السائل: مع بعضها!
الشيخ: نعم.
السائل: والنفث قبل يا شيخ؟
الشيخ: النفث قبل أو بعد، ظاهر الحديث أن النفث يكون قبل؛ لكن الأمر واسع إن شاء الله.
السائل: كلها ثلاث مرات.
الشيخ: كلها ثلاث مرات، تقرأ ثلاث مرات مع المسح.
السائل: المسح ثلاث مرات يعني!
الشيخ: إي نعم، يتبعه قراءة.
السائل: أي: النفث ثلاث مرات!
الشيخ: النفث ثلاث مرات، والقراءة ثلاث مرات.
لقاء الباب المفتوح الجزء 139 للشيخ محمد العثيمين رحمه الله
http://alfrasha.maktoob.com/archive/index.php/t-900071.html

Vea como lo explica Sheij Uzaymin en otro audio que se puede soplar después de cada sura, o se puede soplar  una sola vez después de haber leído las tres suras:


السؤال: كيف يكون النفث بسورة الإخلاص والمعوذتين عند النوم؟ هل هو بعد قراءة كل سورة أم بعد قراءة الجميع؟ الجواب: الحديث يحتمل هذا وهذا، والأمر في هذا واسع

Aviso el audio está alojado en una página Web NO FIABLE

AUDIO del Sheij


http://www.fourqane.fr/forum/viewtopic.php?t=10816&sid=612eb6e73e22d48f6769b771fe4fa834
Esta web ya no existe
Traducido al castellano por Umm Amina